Fethul Mübin Bi Şerhi Erbain - الإمام شهاب الدين أحمد بن محمد ابن حجر الهيتمي
الفتح المبين بشرح الأربعين - الإمام شهاب الدين أحمد بن محمد ابن حجر الهيتمي - Fethul Mübin Bi Şerhi Erbain
الفتح المبين بشرح الأربعين
Ebil Abbas Şehabeddin Ahmed İbn Hacer el Heytemi / أبي العباس شهاب الدين أحمد بن محمد بن علي بن حجر الهيتمي
لفتح المبين بشرح الأربعين
« شرح الأربعين النووية »
تصنيف
(الإمام العلامة الفقيه المحقق شهاب الدين أحمد بن محمد ابن حجر الهيتمي ( 909 - 974 هـ
عني به
أحمد جاسم المحمد وقصي محمد نورس الحلاق وأنوربن أبي بكر الشيخي
كتاب « الفتح المبين » أشهر من أن يعرَّف ؛ فهو كتابٌ حاز المجدَ من أطرافه كلِّها
إذ هو كتابٌ في حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم ، بل قد حوى من الأحاديث أصحَّها وأهمَّها وأجمعها للأحكام ، فأحاديث الأربعين بمثابة قواعد إسلاميَّة
إنَّها جوامع الكلم وأحلاها ، وأزكى ما قيل بعد كلام الله وأبهاها
إنها أحاديث عليها مدارُ الإسلام ، وإجماعُ الأئمَّة والعلماء العظام ، وعليها تنبني أغلب الأحكام ، وإليها يرجع كلُّ فقيه وطالب وإمام
أحاديث ما برح أهل العلم قاطبةً بدراستها وتدريسها ، وفهمها وتفهيمها ، وحفظها وتعليمها ، منذ بزوغ فجر النُّبوَّة إلى يومنا هذا ، وذلك لأنَّها مشتملة على أصول الدِّين ، وفيها جوامع الآداب والأحكام .. هذا من جهة خصائص النُّصوص الحديثيَّة
فالحاجة إليها ملحَّة ، ولا يستغني عنها مسلمٌ فضلاً عن طالب علمٍ
أمَّا من جهة من قام باصطفاء هذه المجموعة المباركة من الأحاديث النَّبويَّة الشَّريفة .. فهو الإمام النَّوويُّ رحمه الله ، الإمامُ الفقيهُ المحدِّثُ ، من أجمع أهل الفضل على إمامته ، وشهدوا له بعلوِّ كعبه ، وهو أشهر من أن يعرَّف .. هذا بشأن أصل الكتاب ومتنه
أمَّا بشأن الشَّرح .. فهو لشيخ الإسلام العلاَّمة ابن حجر الهيتمي رحمه الله ، وهو أيضاً عمدة المحقِّقين والمفتين من العلماء المتأخِّرين الجهبذ المتفنِّن
وشروح الأربعين كثيرة جدَّاً ، ولكنَّ هذا الشَّرح يمتاز عن غيره بمزايا مهمَّةٍ ، جعلت أهل العلم يتلقَّون هذا الشَّرحَ بالقَبول ، ويهتمُّون به أبلغ ا الاهتمام ، حتى ذاع صيته ، وقُدِّم على غيره ، وأطبق أهل العلم على امتداحه
وقد وضعَ هذا الشَّرح اللطيف المبنى ، الغزير المعنى في إيجازٍ مناسبٍ ، وذكر فيه من غرر فوائدها وأسرارها ؛ لأنَّ التَّطويل يملُّ ، والاختصار المجحف يخِلُّ ، فكان « الفتح » واسطة عقد الشُّروح ، وقد تضمَّن هذا الشَّرح المبارك : تعريف الرواة ، وتبيين الأحكام وفقهها ، وإيضاح غريب المفردات والتَّراكيب ، وإعراب المُشكِل ، إضافةً إلى كثيرٍ من الأصول والفروع والآداب المستنبطة منها
- Açıklama
الفتح المبين بشرح الأربعين - الإمام شهاب الدين أحمد بن محمد ابن حجر الهيتمي - Fethul Mübin Bi Şerhi Erbain
الفتح المبين بشرح الأربعين
Ebil Abbas Şehabeddin Ahmed İbn Hacer el Heytemi / أبي العباس شهاب الدين أحمد بن محمد بن علي بن حجر الهيتمي
لفتح المبين بشرح الأربعين
« شرح الأربعين النووية »تصنيف
(الإمام العلامة الفقيه المحقق شهاب الدين أحمد بن محمد ابن حجر الهيتمي ( 909 - 974 هـ
عني به
أحمد جاسم المحمد وقصي محمد نورس الحلاق وأنوربن أبي بكر الشيخيكتاب « الفتح المبين » أشهر من أن يعرَّف ؛ فهو كتابٌ حاز المجدَ من أطرافه كلِّها
إذ هو كتابٌ في حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم ، بل قد حوى من الأحاديث أصحَّها وأهمَّها وأجمعها للأحكام ، فأحاديث الأربعين بمثابة قواعد إسلاميَّة
إنَّها جوامع الكلم وأحلاها ، وأزكى ما قيل بعد كلام الله وأبهاها
إنها أحاديث عليها مدارُ الإسلام ، وإجماعُ الأئمَّة والعلماء العظام ، وعليها تنبني أغلب الأحكام ، وإليها يرجع كلُّ فقيه وطالب وإمام
أحاديث ما برح أهل العلم قاطبةً بدراستها وتدريسها ، وفهمها وتفهيمها ، وحفظها وتعليمها ، منذ بزوغ فجر النُّبوَّة إلى يومنا هذا ، وذلك لأنَّها مشتملة على أصول الدِّين ، وفيها جوامع الآداب والأحكام .. هذا من جهة خصائص النُّصوص الحديثيَّة
فالحاجة إليها ملحَّة ، ولا يستغني عنها مسلمٌ فضلاً عن طالب علمٍ
أمَّا من جهة من قام باصطفاء هذه المجموعة المباركة من الأحاديث النَّبويَّة الشَّريفة .. فهو الإمام النَّوويُّ رحمه الله ، الإمامُ الفقيهُ المحدِّثُ ، من أجمع أهل الفضل على إمامته ، وشهدوا له بعلوِّ كعبه ، وهو أشهر من أن يعرَّف .. هذا بشأن أصل الكتاب ومتنه
أمَّا بشأن الشَّرح .. فهو لشيخ الإسلام العلاَّمة ابن حجر الهيتمي رحمه الله ، وهو أيضاً عمدة المحقِّقين والمفتين من العلماء المتأخِّرين الجهبذ المتفنِّن
وشروح الأربعين كثيرة جدَّاً ، ولكنَّ هذا الشَّرح يمتاز عن غيره بمزايا مهمَّةٍ ، جعلت أهل العلم يتلقَّون هذا الشَّرحَ بالقَبول ، ويهتمُّون به أبلغ ا الاهتمام ، حتى ذاع صيته ، وقُدِّم على غيره ، وأطبق أهل العلم على امتداحه
وقد وضعَ هذا الشَّرح اللطيف المبنى ، الغزير المعنى في إيجازٍ مناسبٍ ، وذكر فيه من غرر فوائدها وأسرارها ؛ لأنَّ التَّطويل يملُّ ، والاختصار المجحف يخِلُّ ، فكان « الفتح » واسطة عقد الشُّروح ، وقد تضمَّن هذا الشَّرح المبارك : تعريف الرواة ، وتبيين الأحكام وفقهها ، وإيضاح غريب المفردات والتَّراكيب ، وإعراب المُشكِل ، إضافةً إلى كثيرٍ من الأصول والفروع والآداب المستنبطة منهاStok Kodu:9789953498010Boyut:17*24Sayfa Sayısı:687Çeviren:Ahmed Muhammed ve Kasi El Hallak ve Envar Eş ŞeyhiKapak Türü:Ciltli Sert KapakKağıt Türü:Şamua KağıtDili:ArapçaOrijinal Adı:الفتح المبين بشرح الأربعين
- Taksit Seçenekleri
- Kuveyt TürkTaksit SayısıTaksit tutarıGenel ToplamTek Çekim622,04622,042323,46646,933219,79659,376111,97671,81976,03684,25
- Yorumlar
- Yorum yazBu kitabı henüz kimse eleştirmemiş.