Sepetim (0) Toplam: 0,00TL
Minhacüt Talibin Arapça - منهاج الطالبين وعمدة المفتين Şeyh Ebu Zekeri

Minhacüt Talibin Arapça - منهاج الطالبين وعمدة المفتين

Liste Fiyatı : 484,41TL
Taksitli fiyat : 9 x 59,17TL
Satış adedi : 1
9789953498553
362981
Minhacüt Talibin Arapça -  منهاج الطالبين وعمدة المفتين
Minhacüt Talibin Arapça - منهاج الطالبين وعمدة المفتين
484.414

Minhacüt Talibin Arapça -  منهاج الطالبين وعمدة المفتين

 

كتاب انعقدت الخناصر على تقديمه على ما سواه من المتون ؛ لأن فيه من المسائل الفقهية والتحقيق والتدقيق ما يسر به الموفقون ، لذا : كان واسطة عقد المتون .

أجمع العلماء على تقدمه وسبقه ، فانتشر انتشار الضياء ، وتتابعت همم العلماء على شرحه ونظمه ، واختصاره وتهذيبه ، والعناية به من سائر الوجوه ، وحسبك أن شراحه فقط نافوا على المئة ، وهذا في الحقيقة عائد إلى أمور :

الأول : مكانة مؤلفه بين العلماء ، وتبحره في فقه الدين الذي أشاد به النبلاء .

الثاني : صلاح مؤلفه وإخلاصه ، وما قيدته كتب التراجمات من بركاته وزهده وورعه فما من طالب شافعي إلا وقرأه ، وسامره وذاكر فيه ، فألبسه الله حلل القبول والذيوع ، ولبس حلة الشيوع ، وما قرأه قط طالب قراءة واعية إلا أنجح وارتفع في سلم الفقه شأواً قصياً ، حتى شاع قولهم : « من قرأ المنهاج .. هاج » .

الثالث : إن الإمام النووي ـ وهو المحقق البارع ـ اختصره من « المحرر » للإمام الرافعي رحمه الله وأضاف إليه مسائل مستجادات .

وكتاب تضافر على تحبيره شيخا المذهب .. حريٌّ بأن يلقى هذا الإقبال ، ومن قرأه .. فكأنما قرأ من خلاله أصول كتب الشافعية من « المحرر » إلى « الأم » .

الرابع : إن الإمام النووي سلك في تأليفه وعرض أقوال المذهب والمعتمد فيه طريقة شائقة فريدة موجزة ، لخص فيها طرق الخلاف في كلمات ، وأبان في خطبة « المنهاج » عن مصطلحاته ، فرفد الطالب بالمعارف الفقهية ، والمصطلحات التي انتقاها في سهولة وإيضاح تامَّين ، فكان « المنهاج » زبدة الفقه الشافعي ، وخلاصة المذهب دون منازع ، لا يعتوره التعقيد ولا يعيبه الإيجاز المخل ؛ لذلك تلقفه أولو الفقه باستحسان واعتناء كبيرين .

ولما كان لهذا الكتاب شهرته ومكانته في أوساط الفقهاء الشافعيين .. كان من حقه أن يخرج في حلةٍ زاهية تليق بقدره ، وتتناسب مع عظمته ؛ لأن ذلك أدعى إلى منادمته طويلاً ، فجردت دار المنهاج العزم على إخراجه في طبعة علمية محققة ، مستمدة هذا التحقيق من الأصول الخطية المعتمدة ، بعد التنقيب الجاد ، والتجوال في مراكز المخطوطات .. عثرت على عدة نسخ خطية ، ومن بينها نسخة عتيقة ، تتميز بالأصالة والضبط ؛ لأن عليها إجازات بخط علماء مشاهير أمثال الحافظ العراقي وغيره ، فكانت نسخة تداولها الحفاظ ، وقرأها الفقهاء ، وعلق عليها المحققون ، فهي جديرة بالاعتبار ، إضافة إلى مقابلتها بالنسخ الأخرى استظهاراً .

ودار المنهاج إذ تقدم هذا المتن في ثوب قشيب ، وحلة فنية .. فإنها لتتعهد بعون الله لقراء كتبها النبلاء بإبراز كنوز الأوائل محققة في مظهرٍ أنيقٍ ، وشكل معجب جميل .

والله من وراء القصد

  • Açıklama
    • Minhacüt Talibin Arapça -  منهاج الطالبين وعمدة المفتين

       

      كتاب انعقدت الخناصر على تقديمه على ما سواه من المتون ؛ لأن فيه من المسائل الفقهية والتحقيق والتدقيق ما يسر به الموفقون ، لذا : كان واسطة عقد المتون .

      أجمع العلماء على تقدمه وسبقه ، فانتشر انتشار الضياء ، وتتابعت همم العلماء على شرحه ونظمه ، واختصاره وتهذيبه ، والعناية به من سائر الوجوه ، وحسبك أن شراحه فقط نافوا على المئة ، وهذا في الحقيقة عائد إلى أمور :

      الأول : مكانة مؤلفه بين العلماء ، وتبحره في فقه الدين الذي أشاد به النبلاء .

      الثاني : صلاح مؤلفه وإخلاصه ، وما قيدته كتب التراجمات من بركاته وزهده وورعه فما من طالب شافعي إلا وقرأه ، وسامره وذاكر فيه ، فألبسه الله حلل القبول والذيوع ، ولبس حلة الشيوع ، وما قرأه قط طالب قراءة واعية إلا أنجح وارتفع في سلم الفقه شأواً قصياً ، حتى شاع قولهم : « من قرأ المنهاج .. هاج » .

      الثالث : إن الإمام النووي ـ وهو المحقق البارع ـ اختصره من « المحرر » للإمام الرافعي رحمه الله وأضاف إليه مسائل مستجادات .

      وكتاب تضافر على تحبيره شيخا المذهب .. حريٌّ بأن يلقى هذا الإقبال ، ومن قرأه .. فكأنما قرأ من خلاله أصول كتب الشافعية من « المحرر » إلى « الأم » .

      الرابع : إن الإمام النووي سلك في تأليفه وعرض أقوال المذهب والمعتمد فيه طريقة شائقة فريدة موجزة ، لخص فيها طرق الخلاف في كلمات ، وأبان في خطبة « المنهاج » عن مصطلحاته ، فرفد الطالب بالمعارف الفقهية ، والمصطلحات التي انتقاها في سهولة وإيضاح تامَّين ، فكان « المنهاج » زبدة الفقه الشافعي ، وخلاصة المذهب دون منازع ، لا يعتوره التعقيد ولا يعيبه الإيجاز المخل ؛ لذلك تلقفه أولو الفقه باستحسان واعتناء كبيرين .

      ولما كان لهذا الكتاب شهرته ومكانته في أوساط الفقهاء الشافعيين .. كان من حقه أن يخرج في حلةٍ زاهية تليق بقدره ، وتتناسب مع عظمته ؛ لأن ذلك أدعى إلى منادمته طويلاً ، فجردت دار المنهاج العزم على إخراجه في طبعة علمية محققة ، مستمدة هذا التحقيق من الأصول الخطية المعتمدة ، بعد التنقيب الجاد ، والتجوال في مراكز المخطوطات .. عثرت على عدة نسخ خطية ، ومن بينها نسخة عتيقة ، تتميز بالأصالة والضبط ؛ لأن عليها إجازات بخط علماء مشاهير أمثال الحافظ العراقي وغيره ، فكانت نسخة تداولها الحفاظ ، وقرأها الفقهاء ، وعلق عليها المحققون ، فهي جديرة بالاعتبار ، إضافة إلى مقابلتها بالنسخ الأخرى استظهاراً .

      ودار المنهاج إذ تقدم هذا المتن في ثوب قشيب ، وحلة فنية .. فإنها لتتعهد بعون الله لقراء كتبها النبلاء بإبراز كنوز الأوائل محققة في مظهرٍ أنيقٍ ، وشكل معجب جميل .

      والله من وراء القصد

      Stok Kodu
      :
      9789953498553
      Boyut
      :
      17*24
      Sayfa Sayısı
      :
      704
      Kapak Türü
      :
      Ciltli Sert Kapak
      Kağıt Türü
      :
      Şamua Kağıt
      Dili
      :
      Arapça
  • Taksit Seçenekleri
    • Kuveyt Türk
      Taksit Sayısı
      Taksit tutarı
      Genel Toplam
      Tek Çekim
      484,41   
      484,41   
      2
      251,90   
      503,79   
      3
      171,16   
      513,48   
      6
      87,19   
      523,17   
      9
      59,21   
      532,86   
  • Yorumlar
    • Yorum yaz
      Bu kitabı henüz kimse eleştirmemiş.
Kapat